تجلس ليلًا ونهارًا، أو تجري، تصحو، تغفو، تتمايل، ترقص، وتطرب، كلها لحظات تمضي وتتعاقب.
يعتريك قلق، أو اكتئاب، أو ضيقٌ في الصدر، أو خفقان سريع في القلبِ، أو إحساس بالحرارة، أو البرودة، أو صداع مرير.
هنا توقف!
ماذا هنالك؟ ماذا بك؟
أما تدري أن لك رب ينير الدرب؟
نعم.
ألا تثق به وبمراده فيك؟ لماذا تصمت؟
نعم أثق به.
وما الإشارة لثقتك؟
ما العلامة وأنت تشك في أن ما يحدث لك ليس بصالحك؟ كيف ذلك ومنذ لحظة نشأتك وهو يرعاك، يحميك، يرشدك لِمَا فيه الخير لك، وأنت غافل وتدعي ذلك لنفسك؟
أفق من هذه الغفوة، وتمسك بحبل المودة مع الله، تأكد من أنه لن يضيعك وهو أعلم بحالنا، وإنما يؤخر عطاياه أحيانًا لنشعر بفضله، ويلهمنا شكره، وهو أعلم منا بما يصلحنا، لن يضيعنا.
بقلم"هشام صبرى أبو مراد"
ماشاء الله 🌹🙈استاذي الفاضل
ردحذفبسم الله ما شاء الله أستاذنا الفاضل .. اللهم بارك . أكرمك الله وأعزك
ردحذفسلمتم
حذفطيب الله أوقاتكم
عاااش يمستر وعااش تألق كلماتك♥♥
ردحذفماشاء الله عليك يا استاذ هشام
ردحذفبسم الله ماشاء الله استاذي الفاضل
ردحذفجميل جداً عاش يمستر دايما ف تالق ما شاء الله ♥
ردحذفاللهم بارك جميييل جداا ي مستر
ردحذف