السلام عليكم أنا الصحفية/ميار محمود فتحي
من جريدة لَحْنّ الأدبية والأخبارية، ممكن الموافقة أني أعمل حوار صحفي معاك؟ايوا موافقه واتشرف بحضرتك كمان.
١-ممكن تعرف نفسك في بضعة سطور؟
انا الكاتبه شهد سامي"رفيقة القلم" كاتبه صغيره لسه تمتلك من العمر سبعة عشر سنه تحب الكتابه والرسم تحب ان تلتقي بمن تحب هي بسيطه وقويه في ذات الوقت ولدت في محافظه الاسكندريه وانا الان ادرس في الثانيه الثانويه
٢-منذ متى بدأت في مجال الكتابة؟ منذ بعض سنين لكن لم اكن انشر اي شئ ادون ما اكتب في مذكرتي واغلق عليها بينما تطورت الان واصبحت انشر واكتب اكثر من قبل
٣-من أكثر الشخصيات التي واجهتك في المجال وتعاملت معها وأثرت بك؟
الحمد لله مقابلتش حد
٤-هل واجتهك صعوبات ف المجال؟ اكيد وخصوصا في بدايه مشواري
وكيف تخطيتها وتعاملت معها؟ تحديت نفسي واصريت ان اكمل طريقي اوقات كان الحزن يسيطر عليا فكنت اقوي بواسطه"أحمد بكري"كان دائما بجواري يساعدني ويشجعني دائما.
٥-هل الكتابة هواية أم موهبة من وجهة نظرك؟ هناك بعض الاشخاص موهوبه وهناك البعض الاخر تكون هوايه عندهم
٦-بم يتصف الكاتب المثالي من وجهة نظرك؟ التواضع .عدم التسرع .هدوء . صبر
٧-من مثلك الأعلي؟
لم احدد مثل اعلي لنفسي .اتخذت نفسي مثلي الاعلي فكنت اراني دائما افضل من ذي قبل.
٨-من دعمك وكان بجانيك منذ دخولك المجال؟
والدتي"نجوي عبد المنعم" اختي"ايمان سامي" ،استاذي ورفيقي"احمد بكري"
٩-تحدث عن انجازاتك؟
شاركت في بعض الكتب ولم يطبع منها شئ لان هذا كان قريبا منها كتاب "حكاوي الروح" شاركت في ارتجالات كثيره ومسابقات ايضا واتمني لنفسي الكثير.
١٠-تحدث عن خططك المستقبلية ف مجال الكتابة؟ كتاب فردي ان شاء الله.
١١-هل يوجد.لديك مواهب آخرى؟الرسم والتصحيح .
١٢-هل تعرف جريدة لَحْنّ؟ لا هذا اول تعامل معها واتمني ان لا يكون الاخير.
١٣-ماذا تتمنى من الجريدة الفترة القادمة؟اتمني لها ان تكون مشهورة اكثر من ذي قبل وناجحه ايضا .
١٤-وجه كلمة للكُتاب والجريدة؟ الجريده جميله جميله جدا ولم القي كلمات اوجهها لها اما للكتاب اقول لهم استمري وراء حلمك مهما قابلتي من صعوبات فكل هذا سوف يرفعك لاعلي ويزيد من طموحك ولن يوقفك شئ حاولي واثبتي علي حلمك
١٥-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟
اتمني ان يكون بيننا العديد من اللقاءات الصحافيه وسعيده جذا بالحوار مع الجريده وعلي وجه الخصوص الصحفيه ميار محمود شكرا جزيلا
سعدت جدًا بالحوار مع حضرتك شكرًا جزيلًا.