عند بداية التحدث عن أبي، تجد نفسك تتحدث تلقائيًا عن السند والظهر الذي لطالما كان يحميك دائمًا من مخاطر الأيام والحياة؛ فمهما ظللت أذكر جمائل أبي لن أنتهي، فهو بحر لا نهاية من الحب اللانهائى والغير مشروط، حب يزرع في قلوبنا ونراه بأعيننا يومًا بعد يوم يكبر ويزداد؛ فماذا أقول عنك يا أبي؟
*تسنيم سعد خليفة*