وحيِن تَحدث قَلمي عن خيباتِ آمالِه وتَوهانِ أحلامِه وتَفتُت أشياءِه، أصبحَت كـَباخعَ النفسِ يقتُلها غمًا وحزنًا، ويَشهد علَى آلامهِ قلمًا يُمزق جدرانَ قَلبهِ بِلا رحمَة، وكأنَ جدارنَ أوراقِه مِن الصُلب، ها هيَ يَدايَ التي تَسرد لكُم خيباتِ صاحِبها، كاتبًا مَسخَ كُل أفكارِ نصوصِه، كَانت يداهُ من حجَر تكسِر صخورًا مِن حَديد، وحينَ احتلَّ القلَم يدايَّ فقد التوَّت، سَردت كُل آلامي لدفتَر وقلَم وأفلتَ السعادةَ مني، أصبحَت أيامِي تَقتصرُ عليهِم بغُرفة شديدةَ الديجُور ، لا أملٌ فيها ولاَ حياة، ليسَ هُناك سِوى كاتِب وقلمٌ يسرِد خيباتِه.
بقلم: مي فارس حسين "رَسيــلْ".
بالتوفيق يا مي ديما
ردحذفوإياكِ، الله يسعدك.♥️
حذفكلامك معبر جداً
ردحذفبالتوفيق يامى
ويارب اشوفك كاتبه كبيره بإذن الله
سلمتِ الله يديمك.♥️♥️♥️
حذفبالتوووفيق ي ست البناتت ♥🐣
ردحذفوإياكِ يجميلتي.♥️🐥
حذفياارب اشوفك احسن كاتبه في الدنيا ♥🐣
ردحذفكلامك قمررر اوووي حقيقي بالتةفيق ♥♥🐣
ردحذفمن اجمل الكلام الي شوفتو بجد كلام معبر جدا بالتوفيق استمري ♥♥♥
ردحذفنص جميل جدا
ردحذفجميل يا ميوش بالتوفيق يا قلبي❤
ردحذفجميل جداً سلمت يداكي يا جميله
ردحذف