مقال عن "كيان مزيج".
هل تعلمون كيفية مزج النجاح والفنون والتعاون وحب العمل؟
كل هذا امتزج في "كيان مزيج" الذي أسّسته "فاطمة الشاملي" من بعد انعزالها تولت مسئوليّة الكيان "منّة الفخراني" في أواخر شهر مارس عام ٢٠٢١ بعد أن أجمع أعضاء الكيان على إعطاء مسئوليّته لها.
الكيان يدعم كل المواهب حيث جعل فرق لكلّ تخصّص مثل فريق للكتابة وفريق للديزاين والتصوير وفريق للروايات وفريق شعر وفريق للإلقاء والغناء وتلاوة القران الكريم، وفريق مدربين (الورش).
ويدعم الكيان أعضائه بطرق مختلفة كعمل إرتجالات من أجل تحفيز الكُتّاب، و من أجل أن تصل كتاباتهم للنّور و لتحفيرهم أكثر تم عمل كُتب مثل الكتاب الورقي "جروح مباحة" الذي نُشر في شهر ٤ عام ٢٠٢١، ويعدّ هذا الكتاب أكتر الكتب مبيعًا لدي دار الأحمد للنّشر والتوزيع، وعمل كتاب إلكتروني "جروح جائش" لدي دار تراث للنشر والتوزيع.
وتحسين كتابة أعضاء الكيان يتم من خلال متابعتهم مع مزيج من الإرتجالات والمسابقات الأسبوعية (الإرتجال)، والإرتجال الجماعي، والمسابقات الشهريّة ويوم مخصّص في الأسبوع لمناقشة مواضيع تخصّ الكتابة وخارجها والنّشر إلكترونيًا من خلال أكثر من موقع هذا بخلاف النصائح والإجتماعات التي تعقد.
وعدد المتابعين في مواقع التواصل الإجتماعية متزايد حيث وصل عدد المتابعين على صفحة الفيسبوك ل ٤٠٠٠ متابع، وعدد المتابعين في قناة التليجرام حوالي ٢٥٠ و التي تم إنشاؤها منذ شهر واحد، ومجموعات الواتس تحتوي على ١٥٠٠ عضو.
ويشتهر الكيان بهذه الشعارات:
#كيان_مَزيج_لدعم_المواهب_الشابة.
#كيان_مزيج_فخور_بِكم.
#كيان_مزيج_فوق
وصرّحت مؤسسة الكيان بأنها فخورة بكل إنجاز في مزيج، وفخورة ب نائبين كيان مزيج، وفخورة ب ليدرات مزيج، وفخورة بأعضاء الكيان.
وفخورة بكل عمل نتج من الكيان، ونحن لسنا مجرّد كيان يربطنا العمل فقط بل عائلة متمسّكة بالنجاح سويًا.
كتبت المقال الصحفية والكاتبة: رِهام الباز.