وتتعاقب اللحظات بداية مِن رؤيتك في أحلامي، ودنوك بخواطري، وتمثيلها بصورتك، وتلاها اللقاء بك، وخفقان القلب مِن شدة الفرح لِمَ يحويه هذا اللقاء مِن قرب، وتراني أراقب تفاصيل صورك وكلماتك وهمساتك وإشاراتك، وأسأل هل هذا أنت؟
هل التقينا قبل ذلك؟
هل آن الآوان أن تجمعنا اللحظات بمن حلمنا بقربهم؟
لقد كنت أنتظر هذا اللقاء منذ زمنٍ بعيد، والآن أترك اللقاء وأعيش في الذكريات؛ فكل ما أراه الآن عشته مرارًا وتكرارًا، ولكن هل ستجمعنا الأيام الآن؛ ليكون حقيقة، ويهدأ خفقان القلب؛ لإحساسه بأمان المحبة وقرب المحبوب؟
هل تستمر في دعمي ومساندتي، أم يكون ذلك حملٌ عليك، وثقل في رسالتك؛ فتعتذر عن هذه المهمة، أو تنسحب وتتركني؛ لأعود لأحلامي؛ فلا أجدك؟
ولكن حقيقة، لك الاختيار.
بقلم هشام صبرى
روووووعه جدا ما هذا الجمال
ردحذفكلماتك لامست قلبى
ردحذفالابداع يليق بك مستر هشام
ردحذفاحساس عالى ورقى فى انتقاء الكلمات هذه الخاطرة من أجمل ما كتبت
ردحذفأكثر من رائعه
ردحذفلا توجد كلمات لأعبر بها عن مدى إعجابى بهذه الخاطرة انى عاجزة عن وصف هذه العظمه
ردحذفعظمه ♥️♥️
ردحذفجميله جدا جدا جدا
ردحذف