جريدة لَحْنّ

رئيس مجلس الإدارة / عبير محمد

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

حوار صحفي بين الصحفية ميار محمود والكاتبة روناء علي محمد|جريدة لَحْنّ الادبية والأخبارية


 السلام عليكم أنا الصحفية/ميار محمود فتحي 

من جريدة لَحْنّ الأدبية والأخبارية، ممكن الموافقة أني أعمل حوار صحفي معاك؟ 

أكيد أوافق.

١-ممكن تعرف نفسك في بضعة سطور؟ 

اسمي روناء علي محمد

أدعي ( بنت الشرقيه ) تبع لمحافظتي.

 ابلغ من العمر 16 عام.

  محافظة الشرقية.

 بحب الكتابة والقراءة.

٢-منذ متى بدأت في مجال الكتابة؟ 

منذ شهرين تقريبًا.

٣-من أكثر الشخصيات التي واجهتك في المجال وتعاملت معها وأثرت بك؟

لقد قابلت الكثير من الشخصيات ولاكن لم أتأثر بأحد . 

٤-هل واجتهك صعوبات ف المجال؟ وكيف تخطيتها وتعاملت معها؟ 

في الحقيقة واجهت بعض المشاكل والعقبات ، ولاكن بفضل الله اشتغلت على نفسي و الحمد لله قدرت أطور من نفسي.

٥-هل الكتابة هواية أم موهبة من وجهة نظرك؟ 

موهبة لدى البعض و هواية لدى البعض الآخر لكنها موهبة بالنسبة إلى.

٦-بم يتصف الكاتب المثالي من وجهة نظرك؟ 

بالعزيمة والهدوء و الطموح و الاعتماد على النفس.

٧-من مثلك الأعلي؟ 

الأستاذ إبراهيم عيسى.

٨-من دعمك وكان بجانيك منذ دخولك المجال؟ 

أمي هي من دعمتني.

٩-تحدث عن انجازاتك؟ 

المشاركة في العديد من الكتب الورقية المجمعه و الحصول على الشهادات و تحقيق جزء من حلمي.

١٠-تحدث عن خططك المستقبلية ف مجال الكتابة؟ 

أن يكون اسمي في صفوف الكتاب المتقدمين،

والحصول على فرصة لعمل كتاب منفرد باسمي.

١١-هل يوجد.لديك مواهب آخرى؟ 

الكتابة و القراءة فقط.

١٢-هل تعرف جريدة لَحْنّ؟ 

سمعت عنها من قبل ، ولاكن هذا اول تعامل معها.

١٣-ماذا تتمنى من الجريدة الفترة القادمة؟ 

اتمنى لها التقدم و دعم جميع الكُتاب و القُراء و كل من لديه موهبة يريد إن ينميها،وإن تكون سبب في رسم الضحكه علي الوجوه.

١٤-وجه كلمة للكُتاب والجريدة؟ 

الكُتاب: ‏"طموحك وأحلامك هم وقودك في هذه الحياة ، كلما عملت من أجلها وجعلتها واقعاً ملموساً صنعت بها اسمك وقيمة لذاتك ، فاجتهد .

 الجريدة : اتمني من الله ان يجعلها في تقدم مستمر وإن اسمع كل شئ جميل منها.


١٥-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي؟


"سهرك ، تعبك ، عُزلتك ، إرهاق جسدك و كثرة تفكيرك ، جـِدُك و اجتهادك، كل هذا لن يذهب سُدى ، سترى ثمرة أفعالك أمامك ، فقط افعل ما يلزمك و توكل على الله و أكمل مسيرتك.


سعدت جدًا بالحوار مع حضرتك شكرًا جزيلًا.

عن الكاتب

Abeer Mohamed

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

جريدة لَحْنّ