السلام عليكم أنا الصحفية/ رِهام الباز
من جريدة لَحْنّ الأدبية والأخبارية، ممكن الموافقة أني أعمل حوار صحفي معاك؟
١-ممكن تعرف نفسك في بضعة سطور؟
-أنا رِوان سعيد واللقب هرِوين، عندي 20 سنة، في تالتة حقوق جامعة طنطا، من كفر الشيخ مدينة دسوق.
٢-ممكن تقولنا بدأت كتابة أمتى؟
-بدأت في هذا المجال منذ سنة واكتشفت الموهبة وانا بالصف الثالث الاعدادى عندما كنت اكتب ما يجول بخاطرى من كلمات ومشاعر، وإعتذلت 5 سنين ورجعت أكتب ثانيةٍ، بدأتها لما كان عندي كاتبة صحبتى وإكتشفت موهبتي ودخلتني كيان أفلاطوني وبتشجيع ماما ليا قدرت أكمل وهنا بدأت مسيرتي فى عالم الكتابة.
٣-مين أكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابة وأثرت فيك ككاتب؟
-الكتابة فاطمة إمام
٤-هل واجتهك صعوبات ف المجال؟ وازاي تخطيتها واتعاملت معاها؟
-نعم وجهتني صعوبة عدم الدعم وتعاملت معها بأن لا أجعل كل إهتمامي بشوية آراء يكفيني دعم والدتي لي.
٥-بالنسبالك الكتابة هواية او موهبة ولا ممكن اي شخص يكتب عادي؟
-هواية وأصبحت موهبة، لا، لا يمكن لأحد أن يكتب الكتابة بتحتاج إحساس عشان القرائ يشعر إنها حاجه جواه.
٦-من رايك الكاتب المثالي او الناجح بيتصف ب اي؟
-إنه يكون أكبر داعم لنفسه ميهموش رأي حد عشان واثق في الا مقدمه وميفكرش فى الاعتزال كثيرًا وكتاباته تدل على إنه يستاهل لقب كاتب.
٧-مين مثلك الأعلي؟
-كاتبة حنان لاشين
٨-مين وقف جمبك وشجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
-والدتي الله يطولي فى عمرها ويباركلها أكبر داعم ليا وما زالت بتدعمني على أي حاجة بعملها، وشخصي المفضل.
٩-كلمنا عن انجازاتك؟
-شاركت فى كُتب إلكترونية، وكذلك ورقي بإسم واقع اليم، وأخدت شهادات كثيرة إلكترونية وورقية.
١٠-كلمنا عن خططك المستقبلية ف مجال الكتابة؟
-لا يوجد الان تركيزي كله دلوقتي على كليتي وشغلي ومجال دراستي، ولكن قريبًا ستكون هناك مفاجأة خاصة بمجال الكتابة.
١١-هل عندك مواهب تانية؟
-أيوة عندي مواهب تانية
١٢-سمعت عن جريدة لَحْنّ؟
-أيوة وإنها من أفضل الجرايد وأتمنى لها الأفضل دائمًا
١٣-تتمنى اي من الجريدة الفترة الجاية؟
-بأن تحكي لنا على الكُتاب المشهورين ومشوار وصلهم.
١٤-وجه كلمه للكُتاب والجريدة؟
-إنهم يكملوا الا بدوا فيه وميستنوش رأي ولا حد يسندهم هما يعملوا ده بنفسهم ويثقوا فى الا بيكتبوه ويقدموا محتوى هادف ويشوف مصدر قوتهم فى الكتابة ويكتبوا فيه.
١٥-كلمة أخيرة نختم بيها الحوار الصحفي؟
-أتمنى لكم الأفضل فى كل شي وكنت سعيدة جدا بوجودي معاكم.
سعدت جدًا بالحوار مع حضرتك شكرًا جزيلًا.