يقولون أن في الحديث راحة وتخفيف عن الألم الذي يعصف بداخلنا، ولكنِ أختلف فبحديثي معك أتذكر معاناتي التي أجاهد علي نسيانها، فحديثي عبارة عن جفاء وحزن مميت، لذا إن رأيتني بحالة لا يرثيٰ لها رجاءً إن لم تستطع الرفق بي وبقلبي فَـ انهض من جواري وأكمل طريقك، فعقلي يطالبني بالعودة لصمتي والانعزال عن الجميع.
لـِ علياء_نصر |يلدز|.