جريدة لَحْنّ

رئيس مجلس الإدارة / عبير محمد

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

حوار صحفي بين الصحفية فرح العيسوي والكاتبة تسنيم الزعتري. |جريدة لَحْن الأدبية والأخبارية

السلام عليكم أنا الصحفية/فرح العيسوي
من جريدة لَحْنّ الأدبية والأخبارية، ممكن الموافقة أني أعمل حوار صحفي معاك؟ 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، نعم ويسعدني ذلك. 

١-ممكن تعرف نفسك في بضعة سطور؟ 
أُدعَى تسنيم الزعتري، ملقبةُ بـ دِفء، أبلغ من العمر عشرين عامًا، أهوى الكتابة وأن أحلق فوق السطور، وأن أصف كل ما في خاطري وقلبي. 

٢-ممكن تقولنا بدأت كتابة أمتى؟ 
بدأت الكتابة في الإعدادية بشعرٍ عاميّ، وتوقفت عن الكتابة فترة كبيرة من الزمن، وعدت للكتابة بشكلٍ أقوى بتاريخ 2021/2/2 

٣-مين أكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابة وأثرت فيك ككاتب؟ 
قابلت الكثير داخل المجال وجميعهم قد أثر فيّ كثيرًا وأحببتهم. 

٤-هل واجتهك صعوبات ف المجال؟ وازاي تخطيتها واتعاملت معاها؟ 
واجهتني مشاكل بسبب توقف شغفي بشكلٍ مفاجئ فلم أستطع وقتها كتابة كلمةٍ واحدة، وتخطيتها بكثيرٍ من القراءة وسماع الشعر وأن أخرج طاقتي السلبية جميعها لأعود من جديد. 

٥-بالنسبالك الكتابة هواية أو موهبة ولا ممكن اي شخص يكتب عادي؟ 
أرى أنها الاثنان فهي موهبة يوهبها الله لك، كلماتٌ تخرج من قلبك دون وعيٍ أو إداكٍ منك، ولكن تحتاج أيضًا أن تثقل هذه الموهبة كي تصل للتفوق والتميز. 

٦-من رأيك الكاتب المثالي او الناجح بيتصف ب اي؟ 
بالعمل الدؤوم وأن تخرج كلماته من قلبه وتصل لقلب القارئ دون عناء. 

٧-مين مثلك الأعلي؟ 
مثلي الأعلى بعيدًا عن الكتابة هن زوجات النبي صلى الله عليه وسلم. 
وفي الكتابة فكل من يكتب كلامًا فصيحًا خفيفًا يسرقك لمكانٍ آخر أتمنى أن أصبح مثله. 

٨-مين وقف جمبك وشجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟ 
أصدقائي وعائلتي كانوا يقفون بجواري دائمًا. 

٩-كلمنا عن انجازاتك؟ 
كل ما أفخر به الآن أني أستطيع أن أصف مشاعري جميعها دون حواجز، وأستطيع وصف مشاعرك أنت أيضًا. 

١٠-كلمنا عن خططك المستقبلية ف مجال الكتابة؟ 
أخطط لأن أنشر جميع كلماتي ليُذكر اسمي في كل مكان. 

١١-هل عندك مواهب تانية؟ 
إذا كان التدقيق اللغوي والنقد يعدان موهبة فأجل لدي. 

١٢-سمعت عن جريدة لَحْنّ؟ 
سمعت عنها ولكن لم أتعامل معهم من قبل. 

١٣-تتمنى اي من الجريدة الفترة الجاية؟ 
تساعدني على إيصال ما أكتب لعددٍ أكبر من الناس. 

١٤-وجه كلمه للكُتاب والجريدة؟ 
عليكم أن تثقوا بأنفسكم وما تقدمون من أعمالٍ عظيمة، ولا يثقلكم فقدان الشغف وكثرة متاعب الحياة؛ لأنكم ستصلون إلى ما ترجون وتتمنون قريبًا. 

١٥-كلمة أخيرة نختم بيها الحوار الصحفي؟ 
أشكركم على وقتم ولقراءة كلماتي، وأتمنى لكم جميعًا أن يرزقكم الله بما تتمناه قلوبكم. 

سعدت جدًا بالحوار مع حضرتك شكرًا جزيلًا.

عن الكاتب

Aamal Hosny

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

جريدة لَحْنّ