لن أوافق أن يدخل حياتي مرة أخرى؛ فكسر قلبي لن يداويه الاعتذار، لن أقبل به ولو كانت روحي به؛ فمن هُنت عليه يومًا ما يهون علَيّ طول العمر، اذهب بعيدًا؛ فالاعتذار لن يُرجع أي شيء، هل خذلانك لي سوف يفعل به الاعتذار شيئًا؟
هل خوفي من جميع البشر سوف يفعل به الاعتذار شيئًا؟
أم أن اعتذارك سوف يعيد لي دموع عيني التي بقيت آثارها تحت عيناي؟
لا مرحبًا به ولا مرحبًا باعتذاره.
بقلم الكاتبة أميرة إسماعيل