عندما يكون الإنسان مسيطَرًا عليه مشاعر حزينة يبدأ بالبحث عن أحاسيس بديلة، قد تتمثل في أي شيء، ضحك، فرح، حزن، اهتمام، وغيرها، ومن المؤكد أنها ليست حقيقية؛ بل إنها مؤقتة وكذلك مزيفة، يجد البعض منا الابتسامة، وعما كان يبحث عنه في الموسيقى والأغاني الشائعة بمختلف أنواعها وأشكالها الآن، ولكن الجدير بالذكر هنا هل وجدت المطلوب والغرض منها أم لا؟
أم سوف تظل فى نفس الدائرة المتكررة بلا نهاية؟
*#تسنيم_سعد_خليفة*