ما عُدت بخير من تلك الحادثة، لازلت بها لا تغيب عن بالي، أجول كل ليلةٍ بداخلها أتذكر تفاصيلها، أعيش الآلام والخذلان مرةً تلو الأخرى، دائرة متصلة، أنا حائر، أين أتجه؟
أين أذهب؟
يبدو أنني سأعيش هنا وإلا الأبد.
بقلم يسرا أحمد
رئيس مجلس الإدارة / عبير محمد
جميع الحقوق محفوظة
جريدة لَحْنّ