.
وهكذا.
ويمن الكريم عليك، بأن يرسل إليك شبيه روحك في هذا العالم المتصارع؛
فيطرق أبواب قلبك برفق، وتمتد يده لتسند ظهرك ويجلسك بجواره،
وتحتضنك كلماته؛ لتنأى بك عن أوجه الضغط الذي يغمرك، ولسان حاله يقول لك: أنا هنا أنت في أمان، وهكذا.
_______________
*الكاتب ||هشام صبري خلف الله|☆*
كلام رائع جدا
ردحذفعاااش يا مستر♥♥
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفجميييل يا مستر 🌺🌺🌺
ردحذفكلام جميل يا استاذ هشام
ردحذفحبييييت جدا كلام رائع
ردحذف