الفراق مؤلم ولكن الندم أشد آلمًا، ولكن القدر له رأي آخر، لا أريد هذه النهاية الحزينة في حياتنا يا صديقتي، لم أكن أتمنى أن تكون، هذه اللحظات التي عشتها معكِي يا صديقتي مجرد ذكريات أشعر بها عندما أكون بمفردي!
هاجر أبو لحسن.
رئيس مجلس الإدارة / عبير محمد
جميع الحقوق محفوظة
جريدة لَحْنّ