افترقنا يا عزيزتي يومًا وتحطمت قلوبنا، وها نحن الآن نعيش بلا هدف بلا مستقبل، فأنتِ كنتِ المستقبل والبهجة
والحياة الوردية التي تمنيتها، ولكننا الآن لم نعد كالسابق و أصبحت حياتنا تعيسة، ننتظر فقط أن تُقبض أرواحنا، ولكن يا عزيزتي هل ستلتقي
أرواحنا يومًا؟!!
-لن أجيب وسأترك لكِ حرية الإختيار، فلا تخافي؛ فموتي ببعدك يحاصرني، وميعادنا باللقاء يقترب.
بقلم/فاطمة قنيبر
عاش حاجه قمر اوي
ردحذف