مهما كانت ضراوةُ الأيام وشدتها، لن تمنعنا من طلب قربه، ومحبته، والوقوف على بابه، وبفضله لن يثنينا ذنب عن ذلك؛ لأن ذلك مراد عدوه فينا، مراده أن نيأس، وكل ما يدور حولنا يثبت ذلك، يثبت أن يكون الباب بيننا وبين واجدنا متصلًا موصولًا، لا أن نقيس عطاؤه لنا بعقولنا؛ فكرمه، وعطاؤه يغمرنا، ووصله يجبرنا.
""هشام صبرى أبو مراد""
مستررر عااااش♥♥
ردحذفجميل 💜
ردحذفرائع جدا جدا
ردحذفأكثر من رائع اتمنى لك مزيد من التقدم والازدهار يا مستر هشام
ردحذفكلماتك لامست قلوبنا بجد جميل جداً دمت مبدع مستر هشام صبرى
ردحذفجميل يا استاذ هشام
ردحذفجميييل جدا دايما فى تقدم وازدهار ي مستر
ردحذف