_منة الله إبراهيم
=
_19سنة
=
_القاهره
=
_الكتابه والإلقاء
=
_الإلقاء، لما كنت في المدرسه كنت دايما المقدمه، كنت بروح مسابقات شعر وبقيت معروفه بمذيعة المدرسه،لكن حاليا نادراً لو حبيت ألقي.
اما بقا الكتابه، كنت بكتب مواضيع تعبير مميزه وكنت بكتب مقالات وانا صغيره برده، لغايه من سنه جتلي فكرة روايه وحبيت اكتبها ووصلت لنصها ووقفت عشان كنت في ثانويه عامه، بس بعد وفاة شخص عزيز عليا مكنتش بطلع طاقة الحزن إلى جوايا خالص، فكنت بكتب ع الورق لغايه ما اتجهت للخواطر ومره ع مره ابتديت الخاطره تبقي احسن واحسن وكمان بقا عندى بدل الروايه عشره بس لسه مخلصتهمش.
=
_خالي الله يرحمه كان بيشجعني اني ابدأ فى الروايه عشان عجبته فكرتها، بعد وفاته كانت اختي وصحابي، والأكتر فعلا تؤامتي مش صحبتي الكاتبه أمينة عزت "ملهمتى".
=
_بكل سلاسه بتناقش معاهم ويقنعهم أو هما يقنعوني.
=
_ساعات بفقد الشغف واحس اني مش عارفه اكمل، لكن بضغط ع نفسي وصعوبات فى كلام معين بحاول اعرف مفرداته.
=
_مجمع اه، كتاب حيف الدجنات
وكتاب أحلام لا تفسر
=
_"امينه عزت" كاتبه لسه مأخدتش فرصتها بالمعني الحرفي، والكاتب أحمد صالح لأنه بصراحه كتباته قريبه من عقولنا اوى طريقته سلسه وبتمني اكتب زيه.
=
_انا بقرأ روايات أكتر من الكتب، بس فيه كتاب انصح الكل بيه وانا نفسي بصراحه اقراه لأنى قريت منه اقتباسات بسيطه، (لأنك الله)....كتاب فعلا جميل جدا وأنا حبيته من كام جمله بس ويقرب الواحد من ربنا اكتر ويعرفك قد ايه أنه فعلا جميل ومفيش أحن منه ع عباده .
=
_هو أنا كمان بعتبر نفسي لسه مبتدئه مهما الكل قال غير كده، بس الكتابه دى كأنها لسان قلبنا الكلام الى مش قادرين نقوله بنكتبه، ما يجول بخاطرنا فمش هنكون كابتين كلام كتير وكمان اجي اسكت لسان قلبي الى ع هيئه كلام ع ورق فمنفقدش الشغف أو منسمحش بفقده، نحاول نطور من نفسنا اكتر واكتر، نقرأ لكتاب معروفين نتعلم من خبراتهم، ومنقفش فى طريق واحد، نخوض كذا طريق عشان برده عقلنا ميفضلش ماشى علي نهج واحد.
أجري هذا الحوار الصحفيه: ياسمين حسين.