تغير كل شيء، حتى الفؤاد أصبح ينبض للغريب، كيف لي
أن أستغيث؟، ما يحدث معي أصبح لا يطاق، من ألم تبثق في الجسد المهزول، يومًا بعد يوم أصبحنا كالشيء الواحد، كل منا
يعجز في أن يترك الاخر، ليس هذا فحسب، غرقت النفس
فى بحر الظلام، لا تعرف ماذا ستكون الخطوات التالية، ربما البكاء، أما الصمت هو لغة الحوار، واللوم على ما فعلت، أسئلة كثيرة، أما أنا أجهل الردود، سأتركها للمؤلف يكتب اقتراحه للحلول، في نهاية المسرحية، ربما كل المشاكل تزول.
دعاء محمد