كل يوم يبدأ بأمل جديد تنبعث فيه طاقة إيجابية حولنا، تقول لي دون أن تدرك ما زال هناك سببًا للقتال، طالما الحياة مستمرة إذن فالأمل والنور موجودان، وكذلك مصاحبان كلًا منهما الآخر، وذلك يمثل صوتًا يهتف إلىَّ قائلًا: انهض ولا تسلتم، فهذه ليست بنهاية العالم؛ ولهذا عليكَ القتال، وأن أبذل قصارى جهدي، فمن الداخل يُخبيء الإنسان عكس ما في الخارج، فإن العديد من المرات يأتي النور بعد كثيرًا من الدِّيجور .
بقلم الكاتبة:
#تسـنيـم سعـد خلـيفـة (لونـا)