كُنتَ درعًا لي يا أبي، ظللتَ عمرًا بأكمله تحميني من جفا وحقد العالم الخارجي، تظاهرتَ لي بطيبة العالم وكان العالم مُخذٍ لكَ، تحمَّلتَ هجماتٍ مؤلمة ولم تَبُح بها لأحد، فعلتَ ما بوسعِكَ؛ لإسعاد حياتي وإنارتها، دُمتَ لي حياةً.
إيمان إبراهيم
رئيس مجلس الإدارة / عبير محمد
جميع الحقوق محفوظة
جريدة لَحْنّ