هذا أنا بين أحزاني ومخاوفي،
هذا أنا، لا أحد يعلم الذي أمر به ولا أحد يعرف الذي يوجد في قلبي؛ لكن يعلموا الخارجي فقط الذي أصنعه، وها هي ضحكة المصطنع، وها هي الدموع المخفية، وها هي أحزني، كتبته كثيرًا عندما وجدت الألم بكيت.
شاهيناز دشيشه
رئيس مجلس الإدارة / عبير محمد
جميع الحقوق محفوظة
جريدة لَحْنّ