حديثنا اليوم مع من لسماع صوته تهتز القلوب، وتتراقص الآذان فرحة بسماعة حديثنا اليوم مع شاب ذو الواحد والعشرون عامًا، تحدى الصعاب لأجل وصلة لهذه اللحظه ظل يعافر ومازال حتى وصل إلينا، لقائنا اليوم مع المنشد والمبدع المتميز صاحب الإطلالة الرائعة المنشد أحمد محمد عباس من محافظة المنصورة بقرية الدروتين.
بدأ مسيرته منذ أن كان عمرة خمسة عشر عامًا، ولكن كانت موهبته ف الخفاء ولم تظهر لناس فقد قرر حينها الظهور قرر أن ينصب هدفه أمامه حتى وصل لسلم المجد لم يتخطاه كاملًا ولكنه ما زال يجاهد ويناضل للوصول للقمه
عندما سألته عن مواهبه قال:
أنه يمتلك موهبة تقليد المشايخ من صغرة وبالفعل قام بعمل فيديو صغير وأعجب الناس كثيرًا وهذا ما شجعني كي أصل لحلمي وأكد أنه فعل الكثير والكثير لكي يطور من نفسه أكثر ولقد سعى وراء هدفه
وعندما سئل عن الحفلات التي قام بها أكد أنه:
حصر العديد والعديد من الحفلات منهم حفلات أعياد الدقهلية
وحفله مرساه
وحفلة كيان انين
وبالكاد أنه حصل على العديد من الشهادات الالكترونيه والورقيه من الحفلات والندوات والكيانات المختلفة
وعندما سئل عن أصعب ما واجهه في مسيرته قال:
أنه اخذ هذه الخطوة بدون سابق إنذار وواصل بنفسه للإنشاد والشهره في وقت قصير وهذا قد بذل فيه مجهودًا كبيرًا فقد كان صعبا عليه تخطية بسهوله
وعندما وجهنا له سؤال ما النصيحه التي تود قولها لمن يسمعك الأن قال:
من كان لديه موهبة أو حلم فليسع له كلما في الأمر قليلا من الصبر والهمه والتعب وبالكاد ستقابلو مشاكل لا تقع بل قم وعافر وناضل ولا تسمح لأحد أن يوقف حلمك وطريقك أسعى وراء هدفك وحلمك ف حلمك يستاهل،
وأكد أنه يحب أن يضيف شكر خاص لوالدة ووالدتة وجده وأخواته وزملائة.
والآن قد انتهى لقائنا مع المبدع أحمد عباس نشكره جزيل الشكر.
كانت معكم الصحفية: نور وحيد"ست ورد"